أصدقاء نحو الرقي

كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته 829894
ادارة المنتدي كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته 103798




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أصدقاء نحو الرقي

كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته 829894
ادارة المنتدي كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته 103798


أصدقاء نحو الرقي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

إلى جميع أعضاء المنتدى المحترمين يمنع منعا باتا وضع صور النساء المتبرجات أو بثياب غير محتشمة سواءا كتوقيع أو كغيره لانريه كسب الذنوب وشكرا

    كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته

    نزار
    نزار
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 101
    نقاط : 264
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 06/10/2009
    العمر : 35
    الموقع : الجزائر

    كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته Empty كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته

    مُساهمة من طرف نزار الخميس 08 أكتوبر 2009, 02:44

    كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته
    نتساءل كيف كان حال الرسول مع زوجاته، كيف كان يتعامل معهن؟ كيف كان يعدل بينهن؟

    لقد حقق صلى الله عليه و سلم السعادة لكل منهن و ذلك لأنه عرف كيف يتعامل مع المرأة و توغل فى أعماق نفسها الرقيقة و أخذ يناجيها بدفء العاطفة و يعينها على العمل لدينها ودنياها

    و ماذا عن زوجاته الكريمات.. أمهاتنا المؤمنات... إذا فتحنا كتب السيرة و الكتب التى تتحدث عن زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم سوف نجد بأن أكثر تلك الكتب قد وصفت زوجات الرسول بصفة مشتركة فيهن جميعا... الصوّامة القوّامة.. إذن فهن كن يتمتعن بقرب شديد من الله و بمناجاته فى الليل و لذلك استحققن هذا الشرف العظيم.. استحققن أن يكنّ أمهات المؤمنين، زوجات الحبيب المصطفى فى الدنيا والاّخرة.. أصلحن ما بينهن و بين الله فأصلح الله لهن أمر دنياهم و اّخرتهم

    و ماذا عنّا نحن أخوتنا؟؟

    أعلم أن الكثير ممن يقرأ رسالتى تلك متزوج, أو حتى إن كان غير متزوج فهو يلحظ الحياة الزوجية بدقائقها من خلال والديه أو أصدقاؤه.. لم ندرت السعادة الزوجية فى يومنا هذا؟ هل العيب فى زماننا؟؟ لا.. بل العيب فى أنفسنا -رجالا و نساء- و التى أفسدناها بالمادية الحضارية و نسينا ديننا و حضارتنا الإسلامية, و ابتعدنا عن تعاليم رسولنا و حبيبنا... و ابتعدنا عن حب الله.. و ارتكبنا معاصيه جهرا و علانية, و توارينا من الخلق عند فعل المعصية و لم تطرف أعيننا أو قلوبنا لحظة لنظر الإله اٍلينا

    إذن ماذا نفعل الاّن و نحن نبغى عودة الحب فى حياتنا الزوجية؟

    طريق واحد فقط... طريق الله و رسوله.... عندها سوف ينعم كل زوج بزوجته و يستشعرا معنى السعادة الزوجية التى أوجدها الله تعالى و لكننا بجهلنا حدنا عنها و تركناها

    جزاكم الله خيرا

    و صلّى اللهم على سيدنا محمد و على اّله و صحبه و سلم تسليما كثيرا.

    هديتى لكم اليوم نزار

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024, 16:27